أيها النوم هل أنت حقا ًمهرب آمن لنا دوماً من المتاعب
يمكن للأشياء السيئة فينا أن تنمو بصمت ٍغير لافت
أيها النوم هل أنت حقا ًمهرب آمن لنا دوماً من المتاعب
يمكن للأشياء السيئة فينا أن تنمو بصمت ٍ غير لافت
يمكن للأشياء السيئة فينا أن تنمو بصمت ٍ غير لافت
।
।
لا أذكر النص الذي أجبرني على الدخول بـ ِحالة حداد نفسي سواه
كتلة من الرماد تعبث بالأنفاس تجلي الرؤية
لحظات الضعف و القوة و اللاقوة و الخضوع و الإنكسار الظاهر أجمعها لتختبئ تحت معطف رجل مساحاته أوسع من الفضاء
جــل ما أذكره أن السطور كلها تلـتحف المطر و الغيم حينما ولدت للحياة من جديد
بعض الـنصوص تختزل قوتنا على التعبير
لحظات الضعف و القوة و اللاقوة و الخضوع و الإنكسار الظاهر أجمعها لتختبئ تحت معطف رجل مساحاته أوسع من الفضاء
جــل ما أذكره أن السطور كلها تلـتحف المطر و الغيم حينما ولدت للحياة من جديد
بعض الـنصوص تختزل قوتنا على التعبير
نقف على الكثير من الأسطر المؤدية نحو حقيقة لم تكن مكتوبة من قبل
ربما كنا نراها بلمحة إدراك و نشعربها و نتجاهلها و نمضي و كأنها ليست هنا و كأنها لقيطة
الحقائق الأقل عرضة للنشر تبدو محببة و إن كانت تنمو فينا بصمت غير لافت
لا أذكر شئ بعدما قرأت , و كأني خلقت لنفسي لأقرأ , و كأني ولدت لأتصفحها و أصمت
و أبدو بـ ِحلة قابلة للبكاء أكثر كل يوم
وجدتني على بُعد أسطر و بُعد حقائق و بُعد كلمات و أسطر و عبارات كانت تجول بمخيلتي لكني لم أنطقها أبدا ً
تبدو الدنيا بائسة من زاوية و من زاوية أخرى كأنها لوحة فرج ننظر إليها
تبدو الدنيا بائسة من زاوية و من زاوية أخرى كأنها لوحة فرج ننظر إليها
كل التفاصيل التي تبوح بها الرواية تقـتـلني و تحييني مُهملة تلك التفاصيل التي لا أكاد أراها و تتسرب لداخلي
مُحدثة شئ ما لا أدرك كيف هـُو بلا لون
فقط عطر و رائحة أذكرها بعد حين
حقيبة حذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق