الخميس، 18 سبتمبر 2008

حَ نـِين ْ





عَبرت بداخلي هذا الفجْر
احترفت الغياب بـ ِ لباقة ..
و تعَسَّر المجئ ْ !
**
كنْ قريبا ً
تضَوَّر العُمر ُجُوعا ً.

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...