(!)
عزيزي الأمل
أنا أكره الأمنيات طويلة الأجل
لذا تنازلت عنك في أول مراحل السخط
و أقنعت نفسي أن ثمة أسئلة لن يجيبنا عليها سوى الله
فلا حاجة لي بك بعد الآن
(!!)
لـــ الله
أدعو ن يكون لديك الجواب الذي قضّ مضجعي
(!!!)
كأنّ ثمة نسخة أخرى لــي تهتم بي أكثر مني
(!!!!)
أعول على رسائلك التي تلقيها على قلبي
يالله ما عدت أحتمل الخذلان
فلا تجعلني أكفر بأحلامي
(!!!!!)
و من جديد ثمة أسئلة لن يجيبنا عليها إلا الله