هُنا الكثير مني ,وَ كأنِّي لم أكُن يوما ً حــقا ً,, لا أ ُشبهنِــي وَ أتَسولني .!.
السبت، 25 يوليو 2009
الجمعة، 24 يوليو 2009
أنـــــثـى
كل ما يحيطنا لا يشبهنــــــــا
خلف الصور القديمة و الملامح و العطر الكثير من الذكريات العائمة على السطح
كيف لا يمكننــــا أن ننسى و نبقى نحتفظ بـ ذاكرة كثيرا ً ما نـود إلقـــاءهـا
و العــمر القـادم لا يختلف كثيرا ً عمـا مضى
..
حينما أقسمت أن لا تبكي أبداً
صدقـت وعـدهـا
و احتمــلت و تركت بكائها لـ وسادة و أحـيانـا لـِ مرآة
لـ تحـتـفـظ بـ ِ صور قـد ترغـب باسـتحضارها بين حين و آخـر.
قالت : شعوري حينما اختنق بـ رغبتي بالبكاء يتعبني
تلك الكتلة المتحجـرة بآخر أوردتي الـبلعومية تحـجب عنـي الهـواء
و لا ينقـصني هذا
استسلمت بعدما كافحـت كثيرا ً بلحظة ضعف كانت بأشد الحاجة لـ عــناق فـقـط
عنـــاق فقط
الأحد، 19 يوليو 2009
الخميس، 16 يوليو 2009
الجلد لأجل بــنـطال !
أنا امرأة لدي الحق بالخطأ و فعل الصواب و التعلم منه
المرأة كائن لديه عـقـل و فكر و رغبة بالحياة أكثر من كونها عــِجـْــلْ يحمل أخطاء و رغبات الآخرين و يموت بلا حياة
الاثنين، 13 يوليو 2009
اسْـقــَـاط ْ
الجمعة، 10 يوليو 2009
خــطأ تـوقـيت
و حــيـنهـا الجميع يرحل حـقـاً .
.
أحيانا يا أمي بقـدر ما تبدو المدن كبيرة
الثلاثاء، 7 يوليو 2009
خير ان شاءالله
الاثنين، 6 يوليو 2009
وَ أغــنــِّــيـني
الخميس، 2 يوليو 2009
مــَـسيرة
فلسفة الحياة تقبع بداخل عقلي المدفـون تحت مظاهر الغباء و الهدوء و الطفولة
و كلما احتجت للغضب عدت للتذكر لكي أهيئ ذاتي للبحث عني و أغضب لأني لم أجدني و يبدو أني لن ....
اختلاف الطرق و الوسائل التي نعبــِّـر بها تختلف حينما نكون فــــُـرادى الأمزجة .
لا تربتط أمزجتنا بأزواجنا , و لا بأقرباء لنا يحدوننا على التعبير بطريقة مختلفة عما نشعره
لكي نتجنب مشاعر ربما لا نريدها أن تظهر لهم بوضوح و أمام العيان .
نبقى نختبئ خلف أسماء مستعارة و ابتسامات باهتة و كذبة راحة , و لكننا بعد هذا كله نمضي على طريقـنا نحو النوم
و نترك لأحلامنا أن تخبرنا كيف كنا نشعر حقا ً طوال اليوم .
**
انعدام قدرتـنا على التعبير و الوصول لما نوده يـبـقـيـنا خلف معمعة مشاعر مختلفة
تتركنا بأمزجة متضاربة تماما ً
مختلطة تماما ً
تؤثر على من هم حولنا و لو كانوا يبعدون عـنا آلاف الكيلومترات
لكنهم يشعرون بنا و نؤذيهم .
لكن كبت المشاعر فترة طويلة يؤدي لتصرفات تبقى على حافة ثوران
لأننا لا نحتمل الكتمان و الخوف من التعبير و وضع قيود تطاردنا حتى بأحلامنا
و حينها نشعر حقا ً أن الحياة مقيدة كثيرا ً لرغبتنا / و مـُـنـفـتحة كثيراً لرغـبتهم
فيبدأ الإحتقان .
**
الخوف من مضي العمر يرمي بغشاوته نحو أعيننا
و حالما ينتهي التعبير و يعود الغضب للتنفس تــــُــزال الغشاوة
و تعود الأضواء تسكن الأعين
و يعود الهدوء و السؤال المتطاير من الأدمغة كيف نعود لحياة طبيعية تناسب شروطنا و أحلامنا ؟
**
التنازل عن الكثير من الأحلام بالنسبة للمرأة جحيم
تحاول قدر المستطاع الحصول عليها بعد صفـقة مع العمر و الهدوء و الغضب .
التنازل عن مخططات العمر يتطلب خطأ واحد و ينتهي الأمر لها / و بها .
تلك المرأة و تلك الحياة ألم تلاحظو !
و ينتهي الأمر لها . و بها
و ينتهي الأمر لها . و بها
أنها تجوز لـ كلتيهما .!المرأة و الحياة!
الأربعاء، 1 يوليو 2009
كم تشبهني الآن هذه النغمات
يا علي وحشتني
حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...
-
مُقدمة : كلما اشتقتك أخرجت جاكيت تركته ذات مساء على صدري و اشتمه / اتنفسه إلى أن أغرق بداخلي بك و أسـْكـَرْ لك ْ اليوم خـُلقت يا سليل النور ...