السبت، 25 يوليو 2009

كلما قرأت لـ د. هيفاء اليافي
أدرك أن البشر يمكن أن يكونوا بـ هذه الشفافية و القوة
رائعة كلما أفرطت ِ بإستخدام قلمك
و الأحرف

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...