هُنا الكثير مني ,وَ كأنِّي لم أكُن يوما ً حــقا ً,, لا أ ُشبهنِــي وَ أتَسولني .!.
تجولوا ذات يوم بــِ سراديب الـذاكرة و هـذا الـمكان ما زالوا هـنا ؟!
إرسال تعليق
حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق