الاثنين، 16 نوفمبر 2009



كـيف لنا أن نـُدرك أن أصدقاءنا الـذين

تجولوا ذات يوم بــِ سراديب الـذاكرة و هـذا الـمكان ما زالوا هـنا ؟!

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...