هُنا الكثير مني ,وَ كأنِّي لم أكُن يوما ً حــقا ً,, لا أ ُشبهنِــي وَ أتَسولني .!.
لا أعلم لما يحتل هذا الفيلم مكانة مختلفة بقلبي
أحبه جد اً
لن أنسى تلك اللقطة للعجوز الذي يزور قبر لم تعرفه كل يوم
حاملا ً زهرة يقف قليلا ً و يضعها و يعبر
ربما هو بسيط لكنه ترك أثره بقلبي
أحبه جدا ً
إرسال تعليق
حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق