الجمعة، 17 يونيو 2011

يكلمني و يئـِن









مالذي تفعله بك الأيام يا صديقي؟




ماذا أفعل حينما تــئِـن على مسمعي كل مساء و أعجز عن التوجه بك نحو باب يتسع لك؟




ماذا أفعل بك .. و طرقاتك المُغيـبة و التي لا تدرك مساعيها حينما تتغافل عنها تتقطع بك
من ذا الذي يحاسبك على أمور تجاهلها الله لك ؟




و يداي التي تمتد لك لا تطالها أعينُك




و قلبي لها




ماذا أفعل ؟

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...