كأني مثلث في صف دوائر
أينما حللت ثمة من يتحدث
هنا يا صديقي أتعايش يوما بيوم
يتقبل بعض مني بعضهم
و اﻵخر مني ينثروه على شرفة الموت
كيف يموت وليد و يحيا اﻵخرون ؟
كيف تحادثني شادية مساء الأربعاء و تصبح بجوار ربها..؟
كيف اشتاق لقلبك و أتجنب الحديث معك و أجد المبررات لذلك ..!
فيروز التي تغني أسامينا تبتسم لقلبك اﻵن
ذاكرتي المتخمة تتراقص بك اﻵن
اشتقت لقلبك الذي يقرؤني
اشتقت لك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق