الثلاثاء، 12 مارس 2013

مطر{ °◆



كأني مثلث في صف دوائر
أينما حللت ثمة من يتحدث

هنا يا صديقي أتعايش يوما بيوم
يتقبل بعض مني بعضهم
و اﻵخر مني ينثروه على شرفة الموت
كيف يموت وليد و يحيا اﻵخرون ؟
كيف تحادثني شادية مساء الأربعاء و تصبح بجوار ربها..؟
كيف اشتاق لقلبك و أتجنب الحديث معك و أجد المبررات لذلك ..!
فيروز التي تغني أسامينا تبتسم لقلبك اﻵن
ذاكرتي المتخمة تتراقص بك اﻵن
اشتقت لقلبك الذي يقرؤني
اشتقت لك .

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...