الثلاثاء، 12 أغسطس 2008

وجهة نظر

عوالم من البعيد أراها تزورني
تبقيني على صلة بما أراه من الداخل إلى الخارج
اعتدت أن تكون مساحات الحلم مساوية لتوقعاتي دوما ً
أحلم بما يمكنني الحصول على بعضه و إن عجزت عن الحصول عليه
لمسة من الحلم تزورني و لو بعد حين لذا أبدو في حُلـَّة أكثر هدوء منهم
أشياء عدة تبقيني على هذه الحال استسلام و هدوء و القليل من الإستغباء و الكلمة الأخيرة بين " " .
التعامل هنا حينما تتدعي الجهل أسهل أسهل كثيرا ً
يكفيني أن أفكر بمفردي و أرى بمفردي و أيقين بمفردي
أدرك و الإدراك نعمة لا يطالها من يكثر الحديث و ينسى النظر و الإستماع .

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...