الثلاثاء، 23 سبتمبر 2008

ذاكِرَة ْ تـَحتـَرق ْ


لنْ يأتِي الـ نُّور يا جدي
أخْلفـْتَ الوَعْد ْ!

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...