الأحد، 19 أكتوبر 2008

...





المدينة التي لم تزني سماوتها بوجهي أنفاسها لـ تحتضنني

شئ ما يجعلها ملاذي الخفي أحبها و كأنها أمي

المدينة التي لم تقترف حق الخطأ بذاتي

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...