الاثنين، 6 يوليو 2009

وَ أغــنــِّــيـني



لا أشبه أولـئـك العاملين الكادحين على عـلمهم و رزقهم و عـمرهم

و لا أشبهني بـِ /ذاتِ الوقت

كأني ضمير منـفـصل عن جملـته واقع بين طرفيْ ظرف و مكان

غير قابل للإعراب و لا الصرف .
و ما زلت أ ُغــنِّــي !

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...