الخميس، 10 ديسمبر 2009



هذا الـتشتت و هذا الضياع و التفاصيل التي أجهل كيف أبتدؤها وكيف أنهيها

هذا العقل الذي لا يتوقف و تحترق خلاياه يوماً بعد يوم

هذا الضياع و اللاوجود و اللإستقرار و الغضب و الصمت و العمر الذي يمضي دون مردود


و التفاصيل الغير قابلة للسرد و التي تدور في ملكوت عـقـلي

و التوهان و الضياع و أشياء عدة تحتل مكانتها بداخلي بتفـرد

..
كل الحكاية تعب فقط

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...