هُنا الكثير مني ,وَ كأنِّي لم أكُن يوما ً حــقا ً,, لا أ ُشبهنِــي وَ أتَسولني .!.
اشتقـتك يا طفـلي كثيرا
وحشتني
مررت بذاكرة تحتفـظ بك و ابتسمت
ابتسم
فقط ابتسم
كما أحب أن تكون
دع الفواجع لأصحابها
و لست أنت
أعلم أنك سـتـنـسبُها إليك بطريقة أو بأخرى
أحبك
إرسال تعليق
حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق