الأحد، 13 ديسمبر 2009

اشتقـتك يا طفـلي كثيرا

وحشتني

مررت بذاكرة تحتفـظ بك و ابتسمت

ابتسم

فقط ابتسم

كما أحب أن تكون

دع الفواجع لأصحابها

و لست أنت

أعلم أنك سـتـنـسبُها إليك بطريقة أو بأخرى

ابتسم

أحبك

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...