الجمعة، 25 مايو 2018

إلى قلبي ..

مالذي يهمك يا صديقي ؟
ما هي الهموم التي تكابلت على رأسك فما عدت تفرق بين المحنة و الهم ؟

كيف نضجت ؟
لا مبالي 
هادئ 
!صامت 
! و قد تكسرت فيك شعلة الجدال 
.
كلما مر من أمامك ما لا يعقلونه ابتسمت و استمريت في المسير 
العالم بات مٌرهِقا 
متسرعا 
عطش لإثبات نفسه بالقوة 
.أدرت له ظهرك و اتخذت طريقا لا يعرفه سواك و مضيت 

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...