و يبدو أني أعود من جديد لنقطة الإنهيار
و كأني فراشة أحوم حول النار ما ان انتهت ساعات النهار
.التسع
و لا أستطيع التبرير
ثمة شي بداخلي قاتم
رطب
متهالك
يقطر قطرة تلو القطرة
ًلا يعيرني انتباها
فقط يجتاح داخلي بصمت مطبق
و أنا عالقة
لا أرى النور
عادت الأصوات و عاد الخوف
ماذا لو أُنتشلت مما أنا فيه؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق