الثلاثاء، 7 أبريل 2009








أكثرت من الفرح و شئ من الحزن يعيدني إلي


وجدتني قبل قليل كرائحة عطر قديم هجرتني

و عادت بها رياح هادئة تذكرني بكوني المــُدمنة على الحزن


المـُتــلقـِّفة له دوما ً و تفاصيل عدة لا أراها سوى وحدي , و حينما أكون وحدي
أسرفت بالفرح


فقط عزلة ليومين ربما تكفيني


قرأة بإرهاق يخذلك الصدى محمد علوان


ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...