الثلاثاء، 7 أبريل 2009

ذاك ِــرة ْ



.
.
.
لا أحد يمكنه ُ أن ْ يقرأ ْ أحزانك إنْ أجدت إخفاؤها منذـُ بـُرهة

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...