الخميس، 28 مايو 2009

غ ِ ــيـاب




غيابك الذي لا يفتــأ الظهــور


كلما اسندت برأسي على أكتافك


يا سيدي


أنا أنــثى تـتـكئ على حافـِّة حــ رف وَ ضمــة ِ صدرك

ليست هناك تعليقات:

يا علي وحشتني

  حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...