هُنا الكثير مني ,وَ كأنِّي لم أكُن يوما ً حــقا ً,, لا أ ُشبهنِــي وَ أتَسولني .!.
غيابك الذي لا يفتــأ الظهــور
كلما اسندت برأسي على أكتافك
يا سيدي
أنا أنــثى تـتـكئ على حافـِّة حــ رف وَ ضمــة ِ صدرك
إرسال تعليق
حزني الذي أفرغه رويدا رويدا كي لا أقع أمكنتك يا علي صوتك نكتك الهابطة نظرتك تلك المُحبة التي تفلت من وحش سكنك رغما عنك وجهك يا علي تل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق