أحملني فوق أكتافي و أمضي
ما من ْ وطن !
أحمل معِي لعنات القدر و غضب َ السماوات أينما حللـْت
و كلما لاح طيف الرضى ,سكـنـتـني الحـُمَّى !
الحُمى يا أمي تلك التي تدرك متى تأتي
تنفث
تتنفس بداخلي
تحرق جبيني
ذاك الطفل
تبكيه قطرات ٍ قطرات
لا أقوَ على فعل شئ سوى التلاشى من داخلي نحو الداخل
إلى أن تتملكني رقعة سوداء أداري بها خلود
**
أشعر به يسري شيئاً فشيئاً
و أختنق ْ
..
أشعر به يسري شيئاً فشيئاً
و أختنق ْ
..
سـ َ تـُفرج ْ
!
سـ َ تـُفرج ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق